GETTING MY أنواع الأرق TO WORK

Getting My أنواع الأرق To Work

Getting My أنواع الأرق To Work

Blog Article



وإذا لم تنفع هذه الإجراءات فيقوم الطبيب المعالج بالعلاج بعدة طرق أخرى، منها العلاج السلوكي المعرفي أو العلاج بالأدوية، أو العلاج بالاثنين مع بعضهما، للمساعدة في الاسترخاء بشكل أفضل أثناء النوم.

القيلولة في وقت متأخر من بعد الظهر، والتي قد تسبب الشعور بالأرق في الليل.

نمط الحياة الغير صحي: يمكن أن تسبب بعض العادات اليومية غير الصحية المتعلقة بنمط الحياة، والطعام، والشراب أن تزيد من خطر الإصابة بالأرق، مثل:

تساهم التبرّعات، وهي قابلة للخصم الضريبي، في دعم آخر التطورات في الأبحاث وطرق الرعاية لإحداث نقلة نوعية في الطب.

الاضطرابات العصبية: تسبب الاضطرابات العصبية، مثل الاضطرابات التنكسية العصبية والنمو العصبي التي تتمثل في الخرف والزهايمر ارتفاع خطر الإصابة بالأرق، حيث تسبب هذه الاضطرابات حدوث اختلال في إيقاع الساعة البيولوجية للجسم المسئولة عن تنظيم دورة النوم والاستيقاظ، مما يؤدي إلى حدوث اضطرابات النوم المتعلقة بالأرق. 

الضوضاء والضجيج: بعض الأشخاص لا يستطيعون أن يناموا في الضوضاء والضجيج الموجود حولهم، مما يسبب لهم الإصابة بالأرق.

مرض الشلل الرعاش: يعاني الأشخاص المصابون بمرض الشلل الرعاش أو مرض باركنسون من قلة النوم، وتكرار الاستيقاظ، حيث يتداخل هذا المرض مع إشارات الدماغ والأعصاب، ومن المحتمل أن يعاني هؤلاء الأشخاص من انقطاع التنفس أثناء النوم، والاستيقاظ المتكرر للتبول، والقلق، والاكتئاب، وبالتالي الأرق.

ارتفاع مخاطر التعرض لمشكلات صحية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والاكتئاب.

في حالة التشخيص يتم قياس الأرق، ويستخدم لذلك ثمانية معايير مختلفة لكي توضح نسبة النوم، وهو يعتبر مقياس شامل للفرد على نمط نومه، فعند الشعور بأي عرض من أعراض هذا المرض يتم استشارة الطبيب المختص لكي يقدم التشخيص المناسل، وحتى يستطيع الطبيب اتخاذ اللازم عليه أن يعرف بعض المعلومات عن المريض، مثل: التاريخ الطبي السابق، والفحص البدني.

قد تكون مشكلة مرضى السكر الخوف والقلق من المرض، وأحيانًا تكون بسبب آلام الجسم وعدم الراحة بسبب التهاب الأعصاب، لذلك إذا كان هناك ألم أو أي تعرّف على المزيد مشكلة فيجب حلها أولًا، وفي حالة كانت المشكلة نفسية، فيمكن لما يلي أن يساعد:

احرص على ممارسة التمارين الرياضية يومياً فهي تساعد على الشعور بالراحة والاسترخاء وبالتالي الحصول على نوم عميق.

كنت تتعرض لتوتر شديد. يمكن أن يسبب التوتر الأرق قصير الأمد. ويمكن أن يؤدي التوتر الشديد أو طويل المدى إلى الأرق طويل الأمد.

يساعد هذا العلاج في السيطرة على الأفكار السلبية والأفعال التي تجعل الشخص يقظ، أو التخلص منها، والعلاج السلوكي المعرفي له فاعلية أكثر من العلاج بالأدوية التي تستخدم في علاج اضطرابات النوم والقلق.

طرق الاسترخاء، إذ تساعد ممارسته التدريجية على إراحة العضلات، فالارتجاع البيولوجي والتنفس العميق طرق لتخفيف القلق عند النوم، وتساعد هذه التقنيات على التحكم بالتنفس، ومعدل نبضات القلب، وشدّ العضلات، والحصول على الراحة اللازمة.

Report this page